سئل أحد الحكماء : ممن تعلمت الحكمة ؟! قال : من الرجل الضرير !؟ ...لأنَّه لا يضع قدمه على الأرض إلا بعد أن يختبر الطريق بعصاه
- قال لقمان لابنه وهو يعظه : ( يا بني لا تشرك بالله ان الشرك لظلم عظيم )
- قال أحد الحكماء لابنه في موعظة: يا بني .. إذا أردت أن تصاحب رجلاً فأغضبه ..فإن أنصفك من نفسه فلا تدع صحبته .. وإلا فاحذره !
- سُئلت أم: من تحبين من أولادك ؟ قالت: مريضهم حتى يشفى ، وغائبهم حتى يعود ، وصغيرهم حتى يكبر... ودارسهم حتى يعود.
- قال أحد حكماء الفلسفة : الإخوان ثلاثة ..أخ كالغذاء تحتاج إليه كل وقت ، وأخ كالدواء تحتاج إليه أحياناً ،وأخ كالداء لا تحتاج اليه أبداً.
- قـد يـرى الناس الجرح الـذي في رأسـك لكـنهم لا يشعـرون بالألـم الـذي تعانـيه..
شكراً للأشواك علمتـني الكثير
من جار على شبابه جارت عليه شيخوخته
سئل حكيم : ما الحكمة؟ فقال : أن تميز بين الذي تعرفه والذي تجهله
قطرة الماء تـثـقب الحجر.. لا بالعنف.. لكن بتواصل السقوط..
من وعظ أخاه سراً فقد نصحه.. ومن وعظه علانية فقد فضحه.. الشافعي
قد يفشل المرء كثيراً في عمله.. ولكن لا نعتبره خائناً إلا إذا بدأ يلقي اللوم على غيره..
علمت أن رزقي لا يأخذه غيري ..فاطمأن قلبي، وعلمت أن عملي لا يقوم به غيري ..فاشتغلت به وحدي.. حكيم
كُن عادلاً قبل أن تكون كريماً.. حكيم
من زاد في حبه لنفسه ... زاد كره الناس له... حكيم
يسخر من الجروح ..كل من لا يعرف الألم... حكيم
اللسان ليس عظاماً ...لكنه يكسر العـظام... حكيم
نمرٌ مفترس أمامك .. خير من ذئب خائن وراءك... حكيم
اذا خرجت الكلمة من القلب دخلت في القلب ، واذا خرجت من اللسان لم تتجاوز الآذان
لسان العاقل وراء قلبه ، وقلب الاحمق وراء لسانه
القـناعة دليل الامانة ، والأمانة دليل الشكر ، والشكر دليل الزيادة
ثلاث ليس فيهن حيلة :فقر يخالطه كسل ، وعداوة يداخلها حسد ، ومرض يمازجه هرم
تعلم من الزهرة البشاشة ، ومن الحمامة الوداعة ، ومن النحلة النظام ، ومن النملة العمل ، ومن الديك النهوض باكراً .
من نظر في عيبه اشتغل عن عيوب الناس
قالو عن الصبر :
الصبر ...عند المصيبة .. يسمى ايماناً
الصبر.. عند الاكل .. يسمى قناعة
الصبر.. عند حفظ السر .. يسمى كتماناً
الصبر.. من اجل الصداقة .. يسمى وفاء
" ربي إرزق ذُريتي صُحبة الأخيارِ
وخِصالُ الأطهارِ , وتوكُلُ الأطيارِ
رَبي وبلِغني فيهُم غاية أمَلي ومُنايَ .. بحَولِكَ وقوتِكَ
رَبي متعني ببرِهِم في حياتي .. وأسعِدني بِدُعَائِهِم بعد مَمَاتي