أبسط طريقة لمقاومة التليفزيون

الحل اللي لقيته لموضوع التليفزيون بصراحه بسيط جدا لما الاقي نفسي هتشد لحاجة تانية غير العباده بسال نفسي سؤال واحد بس وبسيييييييييييييييييييييط جدااااااااااااااااااااااااااا
هو اللي انا عاوز اعمله ده احسن من ربنا ؟
ولا اقعد مع ربنا احسن ؟
وطبعا الإجابة معروفة ( ربنا احسن من اي حاجة في الكون )

ولو الطريقة دي مجابتش نتيجة معايا بسال نفسي سؤال تاني

لو يوم القيامة ربنا سالني هو المسلسل كان احسن مني ؟

هرد اقول ايه ?
لا ؟
امال انا سبت ربنا وقعدت اتفرج ليه ؟
ولو قلت اه ؟
يبقى رحت في 60000000000000 داهيه على جهنم اعاذنا الله وإياكم من جهنم وعذاب جهنم
لكن احنا لو فكرنا شويه هنلاقي ان احنا بنستهبل بجد

هو ربنا بيطلب مننا ايه غير ان احنا نتكلم شويه وده مش هيخلينا نبذل مجهود ونعمل شويت رياضة مفيده لجسمنا ولعقلنا ( الصلاه ) يعني مش بنعمل حاجة صعبة ولا معضله

وبعدين دى احنا بنقابل فيها ربنا حد عاقل ربنا يقوله تعالى قابلني ويقول لا ؟ مش فاضي ؟؟؟؟؟ اصل الفيلم ولا المسلسل ولا الاغنية وبعدها المتش
وبعدين كل اللي احنا بنعمله , بنعمله علشان نفسنا مش علشان حد تاني

احنا كل لما نصلي ونشكر ونحمد ونهلل ونكبر ونستغفر ربنا اكتر كل ما حسناتنا بتزيد ومكانا في الجنه بيعلى ويوسع ويتجمل

يعني بنعمل لنفسنا مش لحد تاني

ولا حتى لربنا لان اللي احنا هنعمله مش هيزيد ولا هينقص في ملكه سبحانه وتعالى شيء ولكن اذا معملناش انتوا جاوبوا بنفسكم علشان مطولش عليكوا وتزهقوا مني وبصراحه انا بخاف اجيب سيرة النار والعذاب والبهدله بتاعت جهنم والعياذ بالله

واخيراً اللهم اهدنا واهدي بنا وتقبل منا واقبلنا وعافنا واعفوا عنا ربنا لا تؤاخذنا إن نسينا او اخطئنا ربنا ولا تحمل علينا إصراً كما حملته على الذين من قبلنا ربنا ولا تحملنا ما لا طاقة لنا به واعف عنا واغفر لنا وارحمنا وانصر الإسلام واعز المسلمين واعلي بقدرتك كلمتي الحق والدين لا إله إلا الله محمداً رسول الله
وصلي اللهم وسلم وبارك على خير الخلائق اجمعين سيدنا محمداً خاتم الآنبياء والمرسلين عليه وعلى آله وصحبه ومن سار على نهجة وسنته إلى يوم الدين افضل صلاة واتم تسليم
آمين آمين آمين يا رب العالمين يا مجيب السائلين ويا اكرم الاكرميين ويا خالق الخلق اجمعين

تقبل الله منك وزادك حكما وعلما واسال الله لك حسن الخاتمه

جزاكم الله خيراً ورزقنا وإياكم حسن الخاتمة والجنة في الأخرة والفردوس الأعلى وصحبة خير الخلق صلى الله عليه وسلم