۞ ۞ ۞ ۞ daawa ۞ ۞ ۞ ۞
زائرنا العزيز أسرة منتدى دعوة الإسلامي ترحب بك وتتمنى لك الاستفاده الكامله وندعوك أن تكون أحد أفراد أسرتنا الصغيرة المتواضعة عسى الله أن ينفعنا بما لديكم من علم ومعرفة
وتفضل بقبول فائق التحية والتقدير
۞ ۞ ۞ ۞ daawa ۞ ۞ ۞ ۞
زائرنا العزيز أسرة منتدى دعوة الإسلامي ترحب بك وتتمنى لك الاستفاده الكامله وندعوك أن تكون أحد أفراد أسرتنا الصغيرة المتواضعة عسى الله أن ينفعنا بما لديكم من علم ومعرفة
وتفضل بقبول فائق التحية والتقدير
۞ ۞ ۞ ۞ daawa ۞ ۞ ۞ ۞
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

۞ ۞ ۞ ۞ daawa ۞ ۞ ۞ ۞

۞ منتدى دعوة الإسلامي ۞
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 فلسفة الفكر السلفي

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
نعم قاوم
مشرف المنتدى العام
مشرف المنتدى العام



عدد الرسائل : 256
العمر : 37
مزاجى : فلسفة الفكر السلفي Mzboot11
الوظيفة : فلسفة الفكر السلفي Engine10
الهوايه المفضله : فلسفة الفكر السلفي Readin10
دعاء : فلسفة الفكر السلفي C13e6510
تاريخ التسجيل : 02/02/2009

فلسفة الفكر السلفي Empty
مُساهمةموضوع: فلسفة الفكر السلفي   فلسفة الفكر السلفي Icon_minitimeالأحد فبراير 08, 2009 7:53 pm

[size=24][size=16]السلف والعقل
السلف هم الصحابة والتابعون ومن سار على نهجهم الأصيل. لكن هذه الأصالة ما لبثت ان تعرضت للتشويه والتحريف بعد دخول أفكار اليونان إلى حقل المعرفة الإسلامي. أدى ذلك إلى تطور علم الكلام الذي يبحث في عقائد الإسلام من زاوية خاصة، وتغيرت وجهته ليعتمد منطق اليونان وعلومهم الطبيعية. ثم ثارت تساؤلات حول ما إذا كان السلف يدركون هذه الأفكار الجديدة المرتكزة على أثارة من العقل، وعلى أساس من تقديس علوم اليونان ومنطقهم.

لا شك ان هذا تساؤل يعكس اهتزاز الثقة بالنفس وشعورها بالعجز أمام الفكر الدخيل. وما كان تساؤل كهذا ليُثار لو ترسخت فكرة استقلال العقائد الاسلامية عن مثل هذه العلوم، وعدم حاجتها إليها. وهذه فكرة عظيمة مثيرة للانتباه، لأن العقائد، وهي تتسم باليقين والثبات، لا حاجة لها في ان ترتبط بعلوم تجريبية وعقلية سمتها الأساسية التحول والتغير والنسبية. ولو جرى إدراك ذلك لتبين للمفكرين في علم الكلام وجود المطلق والنسبي، وان البحث العقلي الخالص والتجريبي لا ثبات لهما على أرضية موضوعية. وربما كان وجه التاريخ ليتغير، ذلك ان العلم كان سيكون بأيدٍ امينة ترعاه وتستغله في صالح البشرية جمعاء.

كبائر علم الكلام
علم الكلام، الذي نصب نفسه مقرراً لعقائد الدين ومدافعاً عنها، اعتمد نظريات اليونان من الجوهر الفرد وحدوث الأجسام ومنطق ارسطو من بعد، ليقيم البراهين على إثبات الخالق، ومن ثم ليدلل على عقائد الإسلام الأخرى وما يتعلق بالذات الإلهية بشكل خاص. وفي خضم هذا البحث الشائك اضطر إلى ان يتسلح بسلاح متطور مبتكر هو التأويل والمجاز، لينسف أي نص يتعارض مع أفكاره، مفرغاً اياه من مضمونه ومحتواه الحقيقي، ليصير إلى معنى يوافق ما تقرر في علم الكلام هذا. وبذلك فقد يكون علم الكلام سبق الفلاسفة المعاصرين في الحرب على النص، وان الحقيقة لا تكون كامنة في الألفاظ على حد زعمهم. لكن الزعم بأن النصوص الدينية مفرغة من الحقيقة دونه خرط القتاد، وهو ابعد ما يكون عن عيونهم!.

علم الكلام اذن ارتكب كبيرتين فكريتين: أولاهما ربطه العقائد بالعلوم المتحولة المتغيرة، وثانيهما تفريغ النصوص من محتواها بالمجاز والتأويل لصالح هذه العلوم المتقلبة. والأخذ بالتأويل والمجاز يعني تقرير معنى غير ما يفيده ظاهر النص، وهذا المعنى يتوافق مع معطيات علمية أو عقلية معينة، والنتيجة هي صرف النص عما أريد له. وفي غياب الثقة بالنصوص الدينية فلا مفر من التأويل أو التفويض، والتفويض يكافئ القول بأن الله أعلم بمراده. وهذا لازم حتى لمن يتقيد بالقطعي الثبوت والدلالة في العقيدة، كما عند الكلاميين، وكما عند بعض المعاصرين كالعلامة النبهاني إمام التحريريين، وإن كان هذا الأخير غير ملزم بالنظريات العلمية والمنطقية، لأن العقل العقائدي عنده بمثابة تأشيرة الدخول في الإيمان وحسب.

الإعجاز العلمي يقدس العلم التجريبي
ولكن هل التاريخ يعيد نفسه؟ لو أمكن ذلك لوفر هذا على علماء النظرية النسبية البحث في السفر عبر الماضي، ليركزوا جهودهم على السفر عبر المستقبل. لكن هذا لا يمنع من تكرار بعض الوجوه في أنساق متشابهة. فقد حصل ما يشبه ذلك في الإعجاز العلمي الذي يضفي القداسة على اكتشافات العلماء التجريبيين بربطها بالنصوص القرآنية والنبوية. وهذا تقديس ضمني من قبل أهل الإعجاز العلمي للعلم التجريبي، بل هو إضفاء صفة المطلق على هذا العلم. ولكنهم مع ذلك يقولون انهم يرومون إثبات ان القرآن من عند الله، ومن ثم إثبات عقائد الإسلام بشكل علمي. وربما عليهم ان يحتاطوا بالقول ان ما توصلوا إليه اجتهادي، لكن في هذه الحالة يكونون قد ربطوا متحولاً بمتحول.

وقد سبقهم الفيلسوف كانط عندما جعل من فيزياء نيوتن علماً مطلقاً، متخذاً اياها الأساس في فلسفته العقلانية. ثم ما لبث ان تقزم هذا العلم المطلق أمام نسبية اينشتاين ليصير حالة خاصة منها. ثم ظهرت المفاجأة الأخرى بظهور ميكانيكا الكم لتقرر ان ما يجري على مستوى النظريات السابقة هو حالة خاصة مما يجري في عالم الذر، ولا تجري ملاحظته بسبب العدد الكبير من الجسيمات المجهرية في هذا العالم العياني. ولا ندري ماذا تخبئ لنا نظرية الأوتار الفائقة التي تقول بأن كل شيء هو نتاج نغمات راقصة لأوتار ذات مقاس متناه في الصغر، وأنها تتحرك في أبعاد مخفية.

فلسفة نقصان عقل المرأة
ولم يقف الأمر عند ربط العقائد بعلوم اليونان وعلوم العصر المتحولة، بل استمر سلاح التأويل في العمل، وبصور مختلفة. فكلما اصطدم نص مع فكرة سائدة من الحضارة الغربية صار اللجوء إلى التأويل متسارعاً، لأنه لا بد ان تكون السيادة للآخر، ولفكر الآخر. وهذا يعني ان النص الديني لا يحمل معناه في ظاهره، أو ان المعنى هو غير ما يفهمه المفسرون والمشايخ والمفكرون الدينيون.

وهذا ما حصل مثلاً في تأويل حديث ناقصات عقل ودين، الذي تصدى العقليون والوعاظ للدفاع عنه بأنه مجرد مداعبة أو ممازحة أو هزار، لأن الرسول لا يمكن ان يقصد اهانة النساء يوم العيد. والرسول على أية حال اعظم شأناً من ان يهين النساء أو الرجال في يوم العيد أو غيره!. ولو تأمل هؤلاء قليلاً وكانت لديهم الثقة في النصوص لما اضطروا إلى سلاح التأويل القديم الجديد، ولأدركوا ان نقصان عقل المرأة المشار إليه في الحديث ليس نقصاً في المرأة، وان وراءه فلسفة عظيمة، تُظهر تفرد هذا الدين فيما قرره من معايير متناسبة مع فطرة البشر.

فلسفة قدم النوع
قرر شيخ الاسلام ابن تيمية، بناء على النصوص القرآنية والنبوية، ان هذا الكون خُلق من مادة سابقة عليه، وفي مدة سابقة عليه أيضاً، وانه لا يمكن ان يكون أول مخلوق. وهذه فكرة عظيمة المعنى، إذ لا سبيل إلى تقدير فترة في الزمان على أنها تمثل أول مخلوق، لأن هذا يتضمن القول بتحديد أزلية الخالق وتقييد أفعاله. وهذا ما يعبر عنه بقدم النوع، ومعناه ان الله لم يزل فاعلاً إذا شاء. وفي هذا النص معان فلسفية عظيمة منها ان ما ينطبق على الخلق لا ينطبق على الخالق، وانه لا بد من جعل النصوص هي المرجعية لتفكيرنا وليس العكس كما حصل في علم الكلام، وانه ليس في النصوص ما يخالف العقل، فالواجب عرضها بدون حرج ولا خجل، بل بكل ثقة، وترك الأمر للعقول تفكر فيها بعيداً عن الأفكار الدخيلة وعن الثقة المهزوزة أمام هذه الأفكار.

وكان علم الكلام قد قرر ان المادة لا تفنى وانه يعاد تشكيلها، وتبعه في ذلك الإعجاز العلمي بناء على قانون حفظ المادة والطاقة. وارادوا بذلك ان يؤكدوا على ان الله خلق هذا الكون من عدم، ولذلك تبنى الإعجاز العلمي نظرية الانفجار العظيم، وان الكون قد نشأ عن انفجار ضخم لكون متناه في الصغر، عندها ابتدأ الزمان والمكان. هذا مع العلم ان هناك نظريات أخرى حول الكون تخالف ذلك. كما ان العلم يتساءل وحالة الانفجار العظيم هذا: وماذا قبل؟ على شاكلة السؤال المألوف وماذا بعد؟ يتساءلون عن الزمان والمكان، وأين حصل الانفجار هذا، وغير ذلك من التساؤلات المثيرة.

خاتمة
لقد رأينا كيف ان أهل الإسلام حرفوا نصوصه وأولوها لصالح الفكر الآخر في جانب، ولصالح تقديس العلم التجريبي وجعله مطلقاً من جانب آخر، مع ان العلماء التجريبيين انفسهم لا يقرون بثباته ولا بمطلقيته. وقد أدى التأويل إلى تفريغ الكثير من النصوص من محتواها الحقيقي، مثل النصوص التي تخبر عن ان الرب يقوم بأفعال معينة، مثل الاستواء على العرش والنزول واجابة الدعاء وغيرها. بل ان اعتماد النظريات العلمية والآراء العقلية قد ادى إلى الخجل من ذكر مثل هذه النصوص احياناً، أو تفويض معانيها أو تحويرها لتناسب تلك الأفكار.

وظاهر التأويل أنه اعتذار عن صاحب القول بأنه لم يقصد ما قاله وان ما قصده هو هذا الرأي المُؤوَّل، لأن قوله يعارض أفكاراً أخرى موجودة يضع المؤولون ثقتهم فيها اكثر من نصوص الدين. ولكن احترام النصوص يقتضي تقديمها بدون خجل أو حرج، ثم نرى أي شيء في العلوم يناقض أفكار هذا الدين، ثم نناقشها
[/size][/size]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
معا على طريق الاسلام
مدير المنتدى
مدير المنتدى
معا على طريق الاسلام


عدد الرسائل : 952
العمر : 46
الموقع : http://byislam.ahlamountada.com/forum.htm
مزاجى : فلسفة الفكر السلفي Mzboot11
الوظيفة : فلسفة الفكر السلفي Trader10
الهوايه المفضله : فلسفة الفكر السلفي Huntin10
دعاء : فلسفة الفكر السلفي 166.imgcache
تاريخ التسجيل : 15/09/2008

فلسفة الفكر السلفي Empty
مُساهمةموضوع: رد: فلسفة الفكر السلفي   فلسفة الفكر السلفي Icon_minitimeالخميس فبراير 12, 2009 3:39 am

بدايةً: السلفية ما هى إلا اتباع الكتاب والسنة، بفهم السلف الصالح لهذه الأمة، من القرون المفضلة (جيل الصحابة، والتابعين بإحسان).
• والسلفيون هم أهل السنة والجماعة: لاتباعهم نهج النبى – صلى الله عليه وسلم-، فلا يخالفونه فى كبير أو صغير، وهم الجماعة فى كلمتهم على الحق، مصداقاً لقول النبى – صلى الله عليه وسلم-: ((لا تزال طائفة من أمتى ظاهرين على الحق لا يضرهم من خذلهم حتى يأتى أمر الله وهم كذلك)) [رواه البخارى ومسلم، واللفظ لمسلم].
• وكذا سُمُّوا بأهل الحديث، لحفاظهم على سنة النبى – صلى الله عليه وسلم-، وتنقيتهم لها من كل غَثٍّ؛ من أقوال الوضَّاعين، الكذابين، والمحرفين، وغيرهم.

• وكذا سُمُّوا بأهل الحديث، لحفاظهم على سنة النبى – صلى الله عليه وسلم-، وتنقيتهم لها من كل غَثٍّ؛ من أقوال الوضَّاعين، الكذابين، والمحرفين، وغيرهم.

• يتميزون عن غيرهم باتفاق كلمتهم فى مسائل الأصول (العقيدة)، مثبتين لله –سبحانه- التوحيد فى ألوهيته وربوبيته وأسمائه وصفاته وأفعاله؛ بغير تكييف ولا تمثيل ولا تشبيه ولا تعطيل ولا تحريف ولا تفويض، إنما يثبتون لله –تعالى- ما أثبته لنفسه فى كتابه الكريم، وما أثبته له نبيه –صلى الله عليه وسلم- فى السنة (الصحيحة)، متبعين للدليل كما فهمه أسلافهم من الصحابة والتابعين، ساكتين عما سكتت عنه النصوص اتباعاً لأسلافهم أيضاً، منهجهم تقديم النقل على العقل، أى أنه إذا تعارض الدليل الشرعى مع العقل فإنهم يقدمون الدليل الشرعى، قائلين: "سمعنا وأطعنا"، فهم يعلمون أن العقل كغيره من حواس المخلوق له قدرة معينة لا يتعداها، (كالسمع مثلاً)، سبقهم إلى ذلك صحابة رسول الله –صلى الله عليه وسلم-، حيث قال علىَ –رضى الله عنه-: "لو كان الدين بالرأى لكان أسفل الخف أولى بالمسح من أعلاه، وقد رأيت رسول الله –صلى الله عليه وسلم- يمسح على ظاهر خفيه" [صحيح سنن أبى داود].
• فالسلفية هى الإسلام نفسه، وإذا كان الأمر كذلك فقد تقرر عند أهل العلم أن إطلاق المسميات لا ضير فيه، ما دام الاسم لم يشتمل على باطل، ودليلهم فى ذلك: أن المسلمين فى عهد النبى –صلى الله عليه وسلم- كان منهم فريق يسمى بالمهاجرين، وذلك لتحصيلهم شرف الهجرة، وفريق آخر هم الأنصار، لنصرتهم للنبى –صلى الله عليه وسلم-، وصحبه المهاجرين، وكلا الفريقين مسلمين على عقيدة واحدة، ومصدر تلقى واحد (وهو رسول الله –صلى الله عليه وسلم- عن جبريل عن ربه)، ومع ذلك لم ينه الله –عزوجل- ولا نبيه –صلى الله عليه وسلم- عن ذلك، لأن الاسم لم يؤثر على المعتقد، ولم يكن فيه دعوى مخالف لمنهاج النبوة.

• وإلى الذين يقولون إن السلفية منهج مبتدع: نرد عليهم فنقول: إن النبى –صلى الله عليه وسلم- هو أول من دعا إلى اتباع نهج السلف الصالح، وذلك فى الحديث الصحيح الذى رواه عنه العِرباض بن سارية –رضى الله تعالى عنه-، أن النبى –صلى الله عليه وسلم- قال: ((.... فإنه من يَعِشْ منكم بعدى فسيرى اختلافاً كثيراً، فعليكم بسنتى، وسنة الخلفاء المهديين الراشدين، تمسكوا بها، وعضوا عليها بالنواجذ، وإياكم ومحدثات الأمور، فإن كل محدثة بدعة، وكل بدعة ضلالة)).
وقد تحققت بشارة الصادق الذى لا ينطق عن الهوى، فظهر فى أواخر عصر الصحابة –رضى الله عنهم أجمعين- الفرق الضالة؛ من الفلاسفة والمتكلمين والعقلانيين، وما شابه من أصحاب العقول الفاسدة، والمذاهب التالفة الهالكة، الذين يدعون إلى طريقة الخلف فى فهم نصوص الشرع، فكان لا بد من دعوة الناس إلى ما دعا إليه رسول الله –صلى الله عليه وسلم-، من اتباع منهاج السلف الصالح، الذى هو أحكم وأعلم وأسلم، وذم الابتداع فى الدين، وتمييز هذه الدعوة السلفية المحمدية عن هذه الدعاوى الفاسدة باطلاق اسم السلفية، دفاعاً عن منهج السلف، وإيضاحاً للحق.
• إذن: فالسلفى: هو شخص مسلم، يفهم نصوص الكتاب والسنة كما ارتضى له ربه ونبيه، وكما فهمها سلفه وأجداده؛ من صحابة رسول الله –صلى الله عليه وسلم- الذين تخرجوا فى مدرسة النبوة، وأتباعهم بإحسان الذين ساروا على نهجهم دونما انحراف أو اعوجاج.
ووالله لولا الإطالة لاستفضت فى هذا الموضوع بمزيد الأدلة، إلا أن ما ذكر فيه الكفاية –إن شاء الله تعالى-، فأعتذر عن الإطالة، وأسأل الله تعالى أن يرزقنا اتباع الحق كيف كان.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
نعم قاوم
مشرف المنتدى العام
مشرف المنتدى العام



عدد الرسائل : 256
العمر : 37
مزاجى : فلسفة الفكر السلفي Mzboot11
الوظيفة : فلسفة الفكر السلفي Engine10
الهوايه المفضله : فلسفة الفكر السلفي Readin10
دعاء : فلسفة الفكر السلفي C13e6510
تاريخ التسجيل : 02/02/2009

فلسفة الفكر السلفي Empty
مُساهمةموضوع: رد: فلسفة الفكر السلفي   فلسفة الفكر السلفي Icon_minitimeالجمعة فبراير 13, 2009 12:15 am

جزاكي الله خيرا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
فلسفة الفكر السلفي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
۞ ۞ ۞ ۞ daawa ۞ ۞ ۞ ۞ :: منوعات اسلامية :: 
۩غزة أرض العزة ۩
-
انتقل الى: