أحداث غزة .. ألا هل بلغت؟ اللهم فاشهد!!

الحمد لله وكفى ، وصلاة وسلاماً على عباده الذين اصطفى ، ومن بأثرهم اقتفى .. أما بعد :

فإنه وبياناً للأمة ، وإبراء للذمة ، وإعذاراً إلى الله - جل وعلا -؛ جرى تسطير هذه الكُليمات لعلها أن تشق طريقها إلى قلوب قرّائها ، هذا أمل الكاتب ؛ ورجاؤه قبل ذلك أن يقبلها الرحمن - سبحانه - وأن يجعلها خالصة لوجهه ..

أقــول الحــق لا أخـشـى ** وإني لأبصر خلفه عنقي يدق
ولست بجازع مادام قلبي ** يــردد إن وعــد الله حــــق

لقد مرت بأمتنا أزمات ومضائق، التبست معها الحقائق، أصبح الصدوق فيها كاذب ماذق، لكن كالذي يجريعلى ثرى "فلسطين الأبية"، وبالتحديد في جنبات "غزَّة العزَّة" ، ( وليس ثمت فرق بينهما إلا نقطة؛ إن شئت فأعجمها وإن شئت فأهملها )؛ لقد توارى خلف أطباق الثرى في تلكم البقاع المباركة 300 شهيد - نحسبهم كذلك - ؛ بالإضافة إلى أكثر من ألف جريح ، هذا العدد حتى كتابة هذه الأسطر.. ولا ندري ما الذي ستطالعنا به وسائل الإعلام ؟!! ولكن نسأل الله أن يجعل المقبل خيرُ مما مضى ..

أيها الأفاضل :

يجري هذا على مرأى العالم ومدى سمعه ، والناس – كل الناس – يقفون موقف المتفرج ، إلا ما نسمعه من بعض السياسيين من كلمات مقتضبةٍ بائسةٍ يائسةٍ ؛ سُميت " شجباً ، واستنكاراً ، وتنديداً..." إلى ماغيرها من مصطلحات الضعف المميت..

يجري هذا – يا أكارم – في اعقاب متابعة العالم لأحداث ما سُمِّي بـ(حوار الأديان) ولقاء الحضارات ، فلك الله يا أمة الاسلام !! أي حوار نبحث عنه مع أعدائنا ؟!! ألا ترون أننا في حين أننا نمد لهم يد السلام ( أو يمد لهم فئام من أمتنا - على الأصح - ) نراهم يمدوننا بجيوش لا قبل لأهل غزة الأبرياء العزَّل بها؛ ألم نعقل قول الباري – جل في علاه – حينما قال: { ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم...} ؟!

يجري هذا والعالم يعيش ثورة عالمية شعارها (رعاية حقوق الإنسان)؛ أي حقوق تلك التي ضاعت ونحن نطالب بها(وما أكثرها - والله -) :

أبرياء عزَّل من كل شيء حتى الغذاء والغطاء والكهرباء حرموا إياه !! يُقصفون بغارات جوية مدمرة، وتهدم منازلهم ومدارسهم ومبانيهم على رؤوسهم ، شيوخ.. أطفال.. نساء.. مرضى.. عجزة؛ هم من دفع الثمن في هذه الغارات ..

لا تسألوا عن حجم الدمار الاقتصادي ( إن صح أن يقال: أن هناك اقتصاد ) ولا عما يعيشه الأطفال من خوف وهلع .. هذا إن لم تنل منهم هذه الهجمات الغاشمة!!

إنني - يا أكارم – أمسكت باليراع لأسطر ما اختلج بفؤادي، واعتلج من سويداء قلبي، وجرت بي السطور، ولكن الذي ارغب في اضافته:هي همسات اهمس بها في آذنكم، وآذان غيركم ؛ ولعلي اجملها فيما يلي:

الأولى: إلى أمة الاسلام .. فإني أبارك لها هذا التعاطف الكبير، والاحتراق لما يمر به إخواننا في غزة .. فهذا مؤشر خير، ودلالة على صحوة مباركة - إن شاء الله - ، ولكن أخشى ما أخشاه أن نبتلى في مقبل الأيام بانهيار في سوق الأسهم، أو ارتفاع في اسعار الحديد؛ فننسى معها مصاب إخواننا!!

إن القوم – أعني أعدائنا – علموا كيف تؤكل الكتف، فسياستهم معنا كما قال الأول:

فكأنهم كقطيع لا عقول لهم ** يكفي لإسكاتهم ماء وأعلاف

هكذا ينظر القوم إلينا، وخسئوا والله، فأمتنا أمّةٌ ولود، لا ينقطع فيها الخير.. والخير فيها إلى قيام الساعة - كما ثبت بذلك الخبر عن الصادق المصدوق - صلى الله عليه وسلم - ..

الثانية: إلى إعلامنا العربي بكل صوره و أشكاله، وعلى جميع مستوياته؛ أقول :
تحية لأولئك الشرفاء اللذين ألهبوا نار الحماسة في قلوب الشعوب، ووضحوا لهم حقيقة المؤامرة وبينوا ما انطلقت عليه تلك الهجمات.

وبالمقابل فإن الحدث ومازال محكَّ اختبارٍ وامتحانٍ؛ لأدعياء " حفظ حقوق الإنسان "، ورعاة " مبادئ السلام"، ودعاة "حوار الأديان" .. ليقولوا لنا بفصيح العبارة: ماهو تعليقهم عما فعل اسيادهم من اليهود والنصارى بأخواننا؟! ولا أظن ذلك سيحدث:

من كان في جحر الأفاعي ناشئاً ** غلبت عليه طبيعة الثعبان

الثالثة: حكمة أرادها المولى:

إن مايجري على ثرى "غزَّة العزَة" ليس جديداً؛ فإن ماكانوا يعيشونه قبل هذه الغرات ليس ببعيد (بدون مبالغة) عما خلفته هذه الغارات الظالمة؛ فلقد عانوا البرد القارس، وقاسوا مرارة المرض والأسى، وأنهكهم الجوع وقلة الغذاء..

فجاءت هذه الفاجعة لتكون القشة التي قصمت ظهر البعير؛ ليستيقظ العالم على بشاعة وفضاعة العدو الصهيوني اليهودي الظالم الغاشم..والحمد لله على كل حال.

الرابعة: إلى حكام المسلمين أقول:

لقد رأيتم ورأى الجميع تلكم المذابح التي جرت هناك، ونريد أن نرى منكم ما يسطره التاريخ في صحائف النور، وإلا فإن التاريخ لن يرحم.. لانريد بيانات تنديد، ولا خطابات شجب و استنكار، ولا اجتماعات لا تزيد الوضع إلا موتا وانحداراً؛ نريد وقفة جادة في وجه العدو البغيض، ولنطرح ثياب التبعية والاستعمار "المخفى" واعلموا: أن هذا واجب عليكم، ولا تكن الكراسي أغلى عليكم من دماء شهداء غزة!!

الخامسة: إلى من ولي أمر المسلمين في بلاد فلسطين ( والخطاب لعمومهم ):

كفاكم قتالاً واختلافاً، كفاكم فرقةً وعداءاً؛ شعبكم يحتضر، قتلاكم في ازدياد، بلادكم في دمار؛ العدو تربّص بكم فلما رأى الشقاق بينكم .. وظّف الموقف أحسن توظيف فيما يخدم مصالحه، دعوكم من الاقتتال البغيض، واتحدوا لمواجهة عدوكم الأول، ولتتحد وجهات نظركم فيما يخدم الصالح العام:

إن اللبيب إذا بدا في جسمه ** مرضان مختلفان داوى الأخطرا

السادسة: إلى أهلنا في أرض الرباط "غزَّة العزَّة" :

يعلم المولى - جل في علاه - أننا لانملك إلا ما قرأتم!! ولم يبق عندنا إلا سلاح .. هو والله خير سلاح: إنه حسن الظن بالله، وصدق اللجأ إليه؛ والله لن نتوانى عن ذلك بإذن الله، ولكن نقول لكم : اصبروا وأبشروا بالنصر المبين، والعز والتمكين ؛ أليس ربنا - جل ووعز – هو القائل في محكم آي الكتاب:

{ أم حسبتم أن تدخلوا الجنة ولما يأتكم مثل اللذين خلوا من قبلكم مستهم البأساء والضراء وزلزلوا حتى يقول الرسول واللذين آمنوا معه متى نصر الله ألا إن نصر الله قريب} [البقرة:214]؟!

أليس هو القائل: {كتب الله لأغلبن أنا ورسلي إن الله قوي عزيز} [المجادلة:21]؟!

أليس هو القائل: {ولقد سبقت كلمتنا لعبادنا المرسلين * إنهم لهم المنصورون * وإن جندنا لهم الغالبون} [الصافات:171-173]؟!

ولكن علينا أن نحقق الشرط حتى يحقق الله لنا الجزاء .. ولتعلموا أن هذا ليس في الدنيا فحسب، بل الآخرة خير وأبقى - بإذن الله - : {إنا لننصر رسلنا والذين آمنوا في الحياة الدنيا ويوم يقوم الأشهاد} ..

ـ ونسأل الله تعالى أن يعجل بنصره، وأن ينجز وعده، وأن يهزم الأحزاب وحده، اللهم ارحم ضعف إخوتنا في بلاد "فلسطين", واجبر كسرهم، وتقبل شهداءهم، واشف مرضاهم، وعاف مبتلاهم.. يا رب العالمين..

أيها الأكارم :

إن لنا في سيرة الحبيب - صلى الله عليه وسلم - خير نبراس وقدوة ؛ ألم يهادن اليهود عندما تحزبت عليه الأحزاب ، وأرسل في ذلك من يحتال عليهم ، وليس ذاك إلا ليوحَّد قوته على عدوه الخارجي ثم ينصرف للعدو الداخلي ( والقصة معلومة للجميع ) .. هذا في حق اليهود !

ألم يقُل المنافقون للنبي - صلى الله عليه وسلم - فيما ذكره ربنا في محكم آي الكتاب : { ليخرجن الأعز منها الأذل ...} ؛ فانظر إلى جرأتهم : أولاً حينما هددوا رسول الله وصحبه بالإخراج من المدينة ، ثم تأمل في وصفهم له بالذلة ، وأنهم هم أهل العزة !!

ومع ذلك عاشوا بين ظهراني المسلمين ، وتعايش معهم النبي - صلى الله عليه وسلم - ، واقتضت حكمته وكريم علمه ، عدم مواجهتهم ، وتألّفهم على الإسلام ، وإخلاص الدين لله .. وهكذا يجب أن يكون صاحب الهم والرسالة .. أليس الموقف - يا أكارم - شبيهاً بما يجري على ثرى فلسطين الجريحة ؟!!

وإن كان عباس وزمرته ؛ لا يشكُّ عاقل في تآمرهم وعمالتهم لليهود ، وتربِّصهم بحماس وكل من ينتسب إليها ، وهذا واقعٌ مثبت ، لا يستطيع أحدٌ تكذيبه ولا التنصَّل منه !

- أيها الأكارم :

إن ما أرمي إليه ؛ ليس التنازل عن مسلَّمات القضية ، ولا تمييعها بالذوبان في جانب أعدائها "الداخليين" ؛ ولكنني أدعو إلى تكتيك المرحلة المطلوب - إن صحت التسمية - ، وإلا فإننا نبرأ إلى الله من يُقال عنا : أننا من يوهن عزائم إخواننا المجاهدين ؛ سواء من حركة حماس أو غيرها من الفصائل في بلاد الرباط المباركة ..

وأختم بسؤال أترك لكم الإجابة عنه :

أيهما أعظم عند الله ، وأكثر خطراً ، وأعظم ضرراً في مصالح الشرع ؛ مهادنة المنافقين ومعايشتهم للتمكن من القضاء على العدو الأول للأمة ؛ أم سفك دماء ما يربو على1000 مسلم وأكثر من 4500 جريح ( هذا في آخر إحصائية اطلعت عليها ) - وذلك باستحضار نصوص الكتاب والسنة - ؟؟!

اللهم انى اشهدك انى لا ارضى وغير موافق على ما يفعلة حكامنا من اجل غزة فلا مساومة فى دين الله واشهد الله ثم القارئين على هذا
وتذكر قولة صلى الله علية وسلم عندما ساومة العرب فقال و الله لو وضعتم الشمس عن يميني و القمر عن شمالي على أن أترك هذا الدين ما تركته.. صلى الله عليك وسلم يا أفضل خلق الله.. وتوالت المساومات علية صلى الله علية وسلم الى ان قالو نعبد الهك يوما وتعبد الها يوما فانزل الله عز وجل
قل يا أيها الكافرون لا أعبد ما تعبدون ولا أنتم عابدون ما أعبد ولا أنا عابد ما عبدتم ولا أنتم عابدون ما أعبد لكم دينكم ولي دين
و السلام عليكم ورحمة الله وبركات

والله من وراء القصد ، وهو الهادي إلى سواء السبيل ..

بارك الله فيك وتقبل الله منا ومنك صالح الاعمال والله انى معك
واقول انى بريئه مما يفعل السفهاء منا وانى غير راضيه على
التخاذل اللى موجود فى حكامنا بس باين عليهم نسو هما مين
هما من خير امه ارسلت للناس ورسولهم اشرف المرسلون ولكنهم نسوا ذلك
او تناسوة
اللهم إليك أشكو ضعف قوتي ، وقلة حيلتي ، وهواني على الناس . . . أنت أرحم الراحمين ، أنت رب المستضعفين ، وأنت ربي . . . إلى من تكلني . إلى بعيد يتجهمني ، أم إلى عدو ملكته أمري . إن لم يكن بك غضب علي فلا أبالي ، غير أن عافيتك هي أوسع لي . . ! ! أعوذ بنور وجهك الذي أشرقت له الظلمات ، وصلح عليه أمر الدنيا والآخرة ، أن يحل علي غضبك ، أو أن ينزل بي سخطك . لك العتبى حتى ترضى ، ولا حول ولا قوة إلا بك . . .

اللهم امين اللهم انصر اخواننا واعز امتنا وديننا دين نبيك الحبيب اللهم يا واسع الفضل يارب حكامنا يفوقو من ما هم فيه ويتبعو سنت نبيك واحكام كتابك الكريم
اللهم امين بارك الله فيك اخى علاء ونحن معك ان شاء الله

اللهم انى اشهدك انى لا ارضى وغير موافق على ما يفعلة حكامنا من اجل غزة فلا مساومة فى دين الله واشهد الله ثم القارئين على هذا
اللهم
إليك أشكو ضعف قوتي ، وقلة حيلتي ، وهواني على الناس . . . أنت أرحم
الراحمين ، أنت رب المستضعفين ، وأنت ربي . . . إلى من تكلني . إلى بعيد
يتجهمني ، أم إلى عدو ملكته أمري . إن لم يكن بك غضب علي فلا أبالي ، غير
أن عافيتك هي أوسع لي . . ! ! أعوذ بنور وجهك الذي أشرقت له الظلمات
وصلح عليه أمر الدنيا والآخرة ، أن يحل علي غضبك ، أو أن ينزل بي سخطك
لك العتبى حتى ترضى ، ولا حول ولا قوة إلا بك . . .

حسبنا الله وكفي
بارك الله فيك اخ علاء

بسم الله والصلاة والسلام علي رسول الله
جزاكم الله خيرا
بس الحاجات أو الأمور دي ماتتخدش أفش كده
فين العقلانية و التخطيط علي المدي البعيد للوصول بالأمة الي القمة فين الصبر والحمد مع الاغاثة الوقتية
- طبعا - الأي عضو يشتكي من جسد الأمة ..
فين كل واحد والدور اللي بيحدده هو لنفسه ؟ انت مش هاتتسأل الحاكم الفلاني مانصرش دين الله ليه ؟
ولا معملش حاجة ليه ؟ .. انت هاتتسأل انت عملت ايه ؟؟
أ رجو ان كلنا يكون عندنا الاجابة ...
ربنا أفرغ علينا صبرا وثبت أقدامنا وانصرنا علي القوم الكافرين ءامين

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
اختى فى الله هند عادل انا مخدش الموضوع قفش ولا حاجةبالعكس دى اقل حاجة ممكن اعملها وهقولك استدلالى لهذا ومن كتاب الله وسنتة اولا قال قال صلى الله عليه وسلم

المسلم للمسلم كا البنيان يشدون بعضه بعض

صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم ولكن الاشد قولة ( المسلم أخو المسلم لا يخونه ولا يكذبه ولا يخذله
كل المسلم على المسلم حرام ، عرضه وماله ودمه ،
التقوى هاهنا ، بحسب امرؤ من الشر أن يحتقر أخاه المسلم ) وقال تعالى (إنما المؤمنون أخوة )
وفال تعالى (فقاتل في سبيل الله لا تكلف إلا نفسك وحرض المؤمنين عسى الله أن يكف بأس الذين كفروا والله أشد بأسا وأشد تنكيلا) (النساء: 84).
وقال تعالى : (وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة ويكون الدين كله لله فإن انتهوا فإن الله بما يعملون بصير) (الأنفال: 39).
يقول الله عزوجل: (إلا تنفروا يعذبكم عذابا أليما ويستبدل قوما غيركم ولا تضروه شيئا والله على كل شيء قدير) (التوبة: 39).

قال تعالى: (انفروا خفافا وثقالا وجاهدوا بأموالكم وأنفسكم في سبيل الله ذالكم خير لكم إن كنتم تعلمون) (التوبة: 41).
اخوانى فى الله يوجد الكثير والكثير من الادلة ولكن اكتفى ونعلق عليهم اخوانى لو تدبرنا الايات والاحاديث سننجد فيها اشياء كثيرة امها الان ان المسلم اخ المسلم يعنى بالله عليكم لو اى بيت من بيوتنا فية حالة وفاة او شهيد او لية اقارب فى فلسطين سنقراء ونتفرج عليهم
المفروض ان نفعلة اننا هنعمل حداد عليهم ونغضب من اجلهم انا مش كلامى انى هقوم اجاهد الان لان هذا الامر سيسأل عنة حكامنا
وان شاء الله سنقتص منهم يوم القيامة على حبسنا ولكن يجب علينا الدعاء ونصرة اخواننا كما قلت لو اى شخص سب اباة او امة
لو اى حاكم بلد سب ماذا سيفعل ؟ وقد سب رسول الله صلى الله علية وسلم ماذا فعلنا ؟
والان يقتل اخى واختى وابنى وابى وامى ماذا افعل ؟ الا لنا الحق ان نغضب لو كل شخص حس احساس ان فى شهيد فى بيتة هيتغير حال المسلمين واسف للاطالة عليكم

اللهم انى اشهدك واشهد حملة عرشك وملائكتك وجميع خلقك انى لا ارضى وغير موافقة على ما يفعلة حكامنا من اجل غزة فلا مساومة فى دين الله واشهد الله ثم القارئين على هذا
اللهم
إليك أشكو ضعف قوتي ، وقلة حيلتي ، وهواني على الناس . . . أنت أرحم
الراحمين ، أنت رب المستضعفين ، وأنت ربي . . . إلى من تكلني . إلى بعيد
يتجهمني ، أم إلى عدو ملكته أمري . إن لم يكن بك غضب علي فلا أبالي ، غير
أن عافيتك هي أوسع لي . . ! ! أعوذ بنور وجهك الذي أشرقت له الظلمات
وصلح عليه أمر الدنيا والآخرة ، أن يحل علي غضبك ، أو أن ينزل بي سخطك
لك العتبى حتى ترضى ، ولا حول ولا قوة إلا بك . . .

حسبنا الله وكفي
بارك الله فيك اخ علاء

ربنا يبارك فكي اخى علاء
وبجد احنالازم نغضب ونثور من الا احنا بنشوفه ويا اخت هند
وما هما عملين الحكام يماطلو ومش عارفين يوقفوا الضرب على غزة
والمفروض يبقى هما اول ناس خايفين على الامه لانهم من المفروض
يوضعوا نفسهم مكان فلسطين واحنا لو فى ادينا حاجه اكيد عمرنا ما حنسكت لكن للاسف مفيش فى ادينا غير الدعاء ومقاطعه منتجاتهم بس
ولو فى ادينا حاجه تانيه اكيد كنا عملنها
والرسول عليه الصلاة والسلام يقول
من رائى منكم منكرا فليغيرة بيدة ان لم يستطع فبلسانه وان لم يستطع فبقلبه وهو اضعف الايمان
انا مش عارفه اجيب الحديث بنصه بس هو دا الا انا عارفه وياريت اى حد يكتب الحديث بنصه عشان مبقاش غلطانه
واحنا مفيش فى ادينا حاجه غير اننا ندعى ونستغل كل الطرق
المتاحه لينا لنصرة الاسلام وياريت فى ادينا حاجه تانيه اكيد عمرنا منكوناش حنتأخر
وربنا يبارك فيكم ويتقبل منا ومنك صالح الاعمال

السلام عليكم
جزاكم الله خيرا
انه الاعلام بالفعل هو الذي يشوش افكارنا ويشوه اهدافنا
فتاره نسمع أناس يروا ان ما يفعله حكماء العرب سياسه ورفقا بالامه
وتاره اخري نسمع ااخرين ينددون بهذه السياسه
وكلا منها معه من وسائل الاقناع مايساعده ع ذلك
ايا كان اننا نشهد الله ان نيتنا هيا نصره ديننا واننا نتمني الشهاده في فلسطين الحبيبه
ونطلب من ربنا ان ينولنا مرادنا وينصر امتنا ويعزها
اللهم انت ربي لا اله الا انت خلقتني وانا عبدك وأنا علي عهدك ووعدك ما استطعت
اعوذ بك من شر ماصنعت , ابوء لك بنعمتك علي وابوء بذنبي فأغفر لي فانه لا يغفر الذنوب الا انت

بارك الله فيك اخي علاء
وهذا والله ما هو الا جهد بسيط
ويجب علينا جميعا
وعلي امه الاسلام ان نبقي
يد واحدة لنصرة الاسلام والمسلمين
جزاك الله كل خير
ورزقك الجنه

الله المستعان
البقاء لله يا غزة

mosslem pharmacist كتب:: السلام عليكم
جزاكم الله خيرا
انه الاعلام بالفعل هو الذي يشوش افكارنا ويشوه اهدافنا
فتاره نسمع أناس يروا ان ما يفعله حكماء العرب سياسه ورفقا بالامه
وتاره اخري نسمع ااخرين ينددون بهذه السياسه
وكلا منها معه من وسائل الاقناع مايساعده ع ذلك
ايا كان اننا نشهد الله ان نيتنا هيا نصره ديننا واننا نتمني الشهاده في فلسطين الحبيبه
ونطلب من ربنا ان ينولنا مرادنا وينصر امتنا ويعزها
اللهم انت ربي لا اله الا انت خلقتني وانا عبدك وأنا علي عهدك ووعدك ما استطعت
اعوذ بك من شر ماصنعت , ابوء لك بنعمتك علي وابوء بذنبي فأغفر لي فانه لا يغفر الذنوب الا انت

بارك الله فيكم ورزفنا واياكم الفردوس الاعلى

عاشقة الجنة كتب:: بارك الله فيك اخي علاء
وهذا والله ما هو الا جهد بسيط
ويجب علينا جميعا
وعلي امه الاسلام ان نبقي
يد واحدة لنصرة الاسلام والمسلمين
جزاك الله كل خير
ورزقك الجنه

فعلا اختى هذا اقل ما يقال اللهم وحد المسلمين لنصرة دينك

نعم قاوم كتب:: الله المستعان
البقاء لله يا غزة

بارك الله فيك